نتائج البحث عن - "كاتب فلسطيني"

أطلق فرج سليمان ألبومه الجديد، "البيت الثاني"، على عدّة منصّات، ونشره على قناته في موقع "يوتيوب" منذ أيام. يحتوي الألبوم على عشرة أغانٍ كتبها عدة

99 مبدعًا ومثقّفًا فلسطينيًّا يصدرون بيانًا موجّهًا للرأي العام والنائب العامّ الفلسطينيّ، يطالبون فيه بإلغاء أمر المصادرة الصادر ضدّ رواية "جريمة في رام الله"، ووقف

منحت الجوائز الأدبيّة لفنّ الرواية، في السنوات الأخيرة، اهتمامًا محلّيًّا وعربيًّا ودوليًّا، فزاد حجم قرّائها، كما زادت ترجماتها إلى اللغات الأجنبيّة. إنّ ارتفاع قيمة الجوائز

وينسى الكاتب، هنا، أنّ "الذاكرة في ذاتها فعل مقاوم،" كما علمنا إدوارد سعيد في تفكيكه للبنية الكولونيالية، وإعطاء "التابع" حقّ "الكلام والسرد" بذاته ولذاته لا

ترشق دلو الماء على الأرضيّة، ثمّ ترفع كفّيها إلى السماء تجأر إلى الله بالدعاء، وتستحلفه بحبّه لنبيّه وملائكته، وبما أنزل من البيان والحكمة، أن يسخط

في بيت العزاء، وعندما ذكرت عمود الكهرباء، وقف أحدهم فجأة وقال لي بغضب: رجاء لا تقل عمود كهرباء... بل قل العمود المعظّم... هكذا نسمّيه في

في الحقيقة، لقد كان مسعد موفّقًا ذلك اليوم، فقد باع جميع الحلوى التي أخذها إلى السوق في أقلّ من ساعتين، وبالتالي فقد عاد مبكرًا، هو

هبط الكاتب الشابّ من الأعلى ليجد نفسه واقفًا وسط هذا الحشد الكبير من الناس الذين يرتدون الأبيض البسيط اللمّاع. شعر برهبة كبيرة وهو يرى كلّ

في تلك الفترة بدأتُ أخجل من ذوقي، فالحياد العاطفيّ جعلني أرى شعرها الذي كنتُ أظنّه ذهبيًّا مجرّد ألياف لعرنوس ذرة، وأنّ عينيها الوسيعتين في مخيّلتي

ركضٌ بجانب البحر. هرولة على امتداد المسار المرصوف. تتنفّس تلهث بعمق تترك يديك تترنّحان كما لو أنّهما ليستا لك. عند لحظة مفاجئة، تستقلّ أيضًا ساقيك

ما الّذي أرجوه من هذا العالم ما دام لا يمضي إلى الوراء، بأيّ شيء أغمس روحي الآن، ما الآن، ما الّذي سوف يحلّ محلّ قلبي،

كانت الفكرة أكبر من مجرّد لقاء كاتب، بل أتصوّر أنّها تجاوزت ذلك لتكون لقاء مع أحد أبرز النصوص التي حرّكت فعل الكتابة لديّ وجلبت لي

فيما مضى كان معي مجازي الأليف، على السّباحة والصّيد وشمّ الهـواء تدرّبنا معًا. في الشّتاء صنعتُ له سترة تقيه البرد والمــاء، وضعتُ قلبي في يده،

"الطّريق لم تكن سهلة، ليس لي فقط، بل لزملائي في تلك الفترة، أي في نهاية سبعينيّات القرن الماضي، حيث كانت الإمكانيّات المادّيّة شحيحة جدًّا، لكن